Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
147
result(s) for
"الصناعات الخزفية"
Sort by:
إمكانات الطينات الليبية في الصناعات الخزفية (بمنطقتي أشكدة - تاروت)
أجريت هذه الدراسة للتعرف على مدى إمكانية استخدام طينات جنوب ليبيا (شمال وجنوب منطقة أشكدة وتم ترميزهما في البحث (A1, B2)، ومنطقة تاروت رمزت (C3)، للاستخدامات الخزفية الصناعية المختلفة، من خلال التعرف على الخواص الفيزيائية والكيمائية حيث تم إجراء اختبارات معملية (تحليل معامل اللدونة وتحليل نسبة الماء المضافة للطينات المستخدمة، تحليل التدرج الحبيبي باستخدام الليزر، التحليل الكيميائي XRF LAB، تحليل الحيود الحراري التفاضلي TDA, DTA، تحليل الأشعة السينية X-RAY, XRD)، للتعرف على مواصفات الطينات المستخدم، وتم حريق الطينات في درجات حرارة مختلفة (950م°، 1000م°، 1050م°، 1100م°، 1150م°) للتعرف على درجة النضوج المناسبة من خلال قياس درجة (الكثافة، المسامية وامتصاص المياه، الانكماش الكلي، التدرج اللوني) وذلك بالوصول لأعلى نسبة كثافة وأقل مسامية وامتصاص وأعلى قوة صلابة. ويتضح من خلال الاختبارات والتحاليل المعملية التي أجريت للطينات الثلاثة (A1, B2, C3) بينت أن مناطق جنوب ليبيا تنوعت فيها بيئات الترسيب، وبالتالي تنوع الرواسب المعدنية المتواجدة بها، الأمر الذي نتج عنه اختلاف نوع الطينات المتحصل عليها وهي طينة منطقة تاروت (نوع كاولين وتعد من الأطيان الأولية المتبقية (Primary /Residual) أي أنها تكونت واستقرت في مكانها الأصلي، وهي ترجع لنوع WSCH حسب المواصفات الليبية تصنف من الطينات ذات المقاومة الحرارية المتوسطة والتي لا تزيد درجة الحرارة عن (1400م°) وحسب المعامل البصري هي ذات لون ابيض) وطينة منطقتي اشكدة (نوع طين أرضي وهي في الغالب أطيان رسوبية تكونت في عصور جيولوجية مختلفة بحيث أصبح من السهولة تصنيفها طبقا للتكونات الجيولوجية، وهي من الطينات غير الحرارية تقع ما بين حدود الحرارية 950م° - 1000م°.
Journal Article
البلاطات الخزفية بمحراب جامع الكاشف بأسيوط 1226 هـ. / 1811 م
يهدف هذا البحث إلى دراسة مجموعة البلاطات الكاسية لمحراب مسجد الأمير محمد كاشف بيك زادة بمدينة أسيوط، تلك البلاطات التي تجسدت فيها مجموعة من الزخارف المتنوعة التي عبرت عن فترات ومراحل تطور الخزف العثماني بمصر وتركيا ومثلتها خير تمثيل، فجاءت صدى وانعكاس لتطور وتتبع مراحل تلك الزخارف، وعليه جاءت الدراسات التحليلية والدراسات الفنية المقارنة بالبحث كمحاولة لتأريخ تلك البلاطات بناءاً على الزخارف الواردة عليها لاستبيان أماكن وتاريخ صناعتها، لاسيما وأنه لم يتم التعرض لدراستها أو تناول زخارف تلك البلاطات من قبل، لذا آثرت تقسيم البحث إلى قسمين رئيسيين: الأول ويختص بالدراسة الوصفية لمستويات بلاطات المحراب ومدى نجاح الفنان في تصميمها وترتيبها مع مساحة المحراب، والثاني: الدراسة التحليلية، ويختص بتحليل الزخارف الواردة وأنواعها، واستنباط القيم الجمالية الواردة بالبلاطات الخزفية الكاسية للمحراب، كما يهتم بتأريخ تلك البلاطات ومقارنتها مع مثيلاتها بالبلاطات المزينة للمحاريب المحلية وكذا المحتفظ بها بالمتاحف العالمية.
Journal Article
الصناعات الصغيرة وأهميتها في التنمية المستدامة في ليبيا
\"قامت هذه الدراسة لإظهار دور الصناعات الصغيرة وخاصة الصناعات الخزفية الصغيرة المعتمدة على الخامات المحلية في تحقيق مستهدفات التنمية الاقتصادية والاجتماعية في ليبيا، علاوة لكونها من الصناعات ذات الاستخدام الوظيفي، كالخزف المنزلي، والصناعات الحرفية التقليدية (القطع المعبرة عن ثقافة وهوية المكان)، أيضا تساهم مساهمة مباشرة في التنمية المكانية، حيث تستوعب أعداد كبيرة من العاملين، وبفئات عمرية مختلفة من كلا الجنسين فلا تقتصر على الشباب فقط ولكن تشمل فئة كبار السن المهرة ذوي الخبرة المميزة، لهذا تعتبر من أهم مقومات التكافل الاجتماعي الأسري، وهذا بدوره يحد من الهجرة للمدن الكبيرة أو الهجرة الخارجية، أيضا من التأثيرات الواضحة تساهم في تحويل المكان كوجهة سياحية (ومن الأمثلة على ذلك قرية جراجوس بمدينة قنا، وقرية تونس بمدينة الفيوم، والفسطاط بمدينة القاهرة)، والذي بدوره يعزز من مقومات التنمية المستدامة في القرى والمدن الليبية المختلفة، والتي تعتمد على عناصر البيئة المكانية والخبرة المحلية للحرفيين، والذين يساهمون من انتقال خبراتهم من الأجيال الحالية للأجيال القادمة. وتم تحديد أماكن الخامات بجنوب ليبيا بعد الرجوع لتقارير مركز البحوث الصناعية بليبيا وبعد أن تم نقل الخامات وطحنها وتجهيزها، تم اختبارها بطرق التشكيل المختلفة والمتمثلة في (التشكيل بطريقة الصب، التشكيل باستخدام السادف (الذراع الكابس)، التشكيل بطريقة الكبس اللدن اليدوي، التشكيل الحر بالدولاب الخزفي) والنتائج كانت مبشرة وهي ملائمة طينات جنوب ليبيا (منطقتي، أشكدة وتاروت) لطرق التشكيل الخزفي المختلفة والداخلة في الصناعات الخزفية الصغيرة، أيضا بينت نتائج معامل اللدونة أن الطينات ذات لدونة فائقة جدا، ونجاح الطينات المستخدمة في التشكيل بالصب.\"
Journal Article
توظيف الفخار والخزف في صناعة الألعاب في الحضارة المصرية القديمة
أبدع قدماء المصريين في العديد من المجالات كالزراعة والصناعة والفنون والعمارة والنحت والخزف، كما أبدعوا في الجانب الترفيهي سواء للكبار أو الصغار كالرقص والموسيقى والألعاب الخلوية كلعب الكرة والتحطيب والسباحة والكثير من الألعاب التي نرى الأطفال يلعبونها في القرى والأحياء الشعبية حاليا، وكذلك في صنع الألعاب كالشخشيخة والدمى المتحركة بخيوط والنحلة الدوارة وألعاب الذكاء مثل لعبة \"السنت\" و\"الثعبان\" و\"الكلب وبن آوى\" واستخدم في صنعها العديد من الخامات كالفخار والخزف والخشب والعاج. وساعد توافر الطينات المحلية والمعادن المختلفة في توظيف الفخار والخزف في صنع العديد من تلك الألعاب سواء كانت مصنعة كلها من الفخار أو من الخزف أو أستخدم كلاهما في تطعيم خامات أخرى. ومن هنا تأتي مشكلة البحث في التساؤل التالي: 1- كيف تم توظيف الفخار والخزف في صنع الألعاب في الحضارة المصرية القديمة؟ 2- ما هي تقنيات الفخار والخزف التي استخدمت في صنع الألعاب في الحضارة المصرية القديمة؟ فرض البحث: إن دراسة الألعاب في الحضارة المصرية القديمة تساعد في التعرف على تقنيات الفخار والخزف المستخدمة في صنعها. الهدف: يهدف البحث إلى استخلاص أهم تقنيات الفخار والخزف المستخدمة في صنع الألعاب في الحضارة المصرية القديمة. النتائج: من خلال دراسة وتحليل مجموعة من الألعاب التي أستخدم الفخار والخزف في صنعها صنفت الباحثة تلك الألعاب إلى ألعاب ترفيهية وكان الغرض منها اللهو والتسلية للأطفال وإدخال السرور عليهم، وألعاب ذهنية التي اهتمت بإعمال العقل قبل التسلية، وألعاب موسيقية التي استخدموها في الحفلات والطقوس الدينية، مع التعرف على التقنيات المستخدمة في صنع الألعاب من حيث أساليب التشكيل والزخرفة، والخامات المستخدمة وكذلك من حيث الألوان والطلاءات الزجاجية التي تميزت بها هذه الألعاب.
Journal Article
إنتاج سطوح خزفية متنوعة بإستخدام الكوليمانيت
يعنى هذا البحث بدراسة (إنتاج سطوح خزفية متنوعة باستخدام الكوليمانيت)، والذي يقع في خمسة فصول: تضمن الفصل الأول عرضا لمشكلة البحث والمحددة بالتساؤل الآتي: هل يمكن إنتاج سطوح خزفية متنوعة باستخدام الكوليمانيت؟، وجاءت أهمية البحث والحاجة إليه من خلال تسليط ضوء معرفي على كيفية استثمار هذه المادة في إنتاج سطوح خزفية بتأثيرات فنية متنوعة. أما هدف الدراسة فيكمن في: إنتاج سطوح خزفية متنوعة باستخدام الكوليمانيت. أما الفصل الثاني: فقد تضمن الإطار النظري، والذي تم التطرق فيه إلى: اللزوجة - زاوية التلامس في الزجاج- تطابق الزجاج- الكوليمانيت -التيتانيوم) أما الفصل الثالث: فقد تضمن إجراءات البحث والتي تضمنت تناولت المواد والمركبات المستخدمة وإليه العمل. في حين اشتمل الفصل الرابع على نتائج البحث أما الفصل الخامس فقد اشتمل على الاستنتاجات، فضلا عن التوصيات والمقترحات. وكانت اهم النتائج التي توصل إليها البحث: 1-يمكن إنتاج سطوح خزفية متنوعة باستخدام الكوليمانيت. كما ظهر في مجمل العينات. 2-إن فاعلية الكوليمانيت في تمظهر السطوح الخزفية، بتأثيرات وأشكال متنوعة ترتبط بشكل كبير باللزوجة والكثافة ودرجة الانصهار. وأبرز الاستنتاجات 1-من خلال النتائج المتنوعة التي ظهرت في مختلف العينات نستطيع أن نتلمس مدى فاعلية الكوليمانيت في تمظهر السطوح الخزفية، بتأثيرات وأشكال متنوعة 2-إن تأثير فاعلية الكوليمانيت في الزجاج، لم يقتصر فقط على طبيعة الإظهار الشكلي للسطح، بل شمل أيضا الإظهار الملمسي، ليكون الناتج سطوحا خزفية غير التقليدية، كان بعضها أقرب إلى التأثيرات الخاصة.
Journal Article